موقعه القابع فوق هضبة مرتفعة تتعرض لرياح قوية مما جعلها مضرب للرياح أو نسبة الى قرية مجاورة له تدعى الريحانية.
يقال ان الدير بني على انقاض معابد وثنية كانت موجودة قبل انتشار المسيحية في عام 1200
تعرض الدير للدمار على يد المماليك بعد ان ظنوا ان الصليبيين يحتموا فيه
اعيد بناء الدير في عهد المطران مكاريوس مطران عكار وتوابعها للروم الارثوذوكس