يقال بان تسميته تعود الى الصحابي الجليل مسعود بن ام هاني وشهدت استيطانا بشريا متواصلا منذ العصر البرونزي حتى البيزنطي
انطلقت اعمال التنقيب عام 1975 من قبل بعثة سورية-فرنسية واسفرت عن اكتشافات هامة مثل قصور ملكية ومقابر ومرافق صناعية وهذا يدل على دوره كمركز حضاري وتجاري في العصور القديمة
أما اليوم فيعتبر راس ابن هانئ موقع سياحي بالدرجة الاولى ومقصد للزوار