أحد الأبواب التاريخية لمدينة حلب القديمة، يقع في الجهة الجنوبية من المدينة ، يُعتقد أن تسميته تعود إلى وجود مقام النبي إبراهيم عليه السلام في المنطقة الذؤ يُستخدم كمحطة انطلاق لمواكب الحج المحلية الصغيرة. تتقدم الباب حنية حجرية يُعتقد أنها كانت تُستخدم لأداء الصلوات أو للدعاء قبل الانطلاق في رحلة الحج حيث يوجد على الحنية نقوش دائرية يُقال إنها ترمز إلى “السماوات السبع”. خضع باب المقام لأعمال ترميم في عام 2019، حيث تم استخدام ملاط كلسي لحقن الشقوق وتعزيز البنية الحجرية، فقد أضيف مسار حجّ افتراضي عبر رموز QR يشرح خط سير المواكب من السوق حتى المقام.





