يقع شمالي القريتين على سفح جبلي ويعود للقرن السادس. حافظ على برج الجرس البيزنطي ودهاليز المعيشة المنحوتة في الصخر. رغم انقطاع الأنشطة بين 2014–2016، لم يلحقه أيّ ضرر، يتكامل الدير مع مسار «أديرة القلمون» الذي يهدف لتشجيع السياحة الروحية بين دمشق وحمص.
