تشير بعض المصادر إلى أنها كانت جزء من مملكة سيميرا التابعة لأوغاريت الأرامية كما أن الكسر الفخارية المكتشفة فيها تدل على أنها تعود إلى الفترات الرومانية والبيزنطية
في عام 1142 انتقلت القلعة إلى فرسان الإسبتارية الذين استخدموها كنقطة دفاعية وتم استعادتها من قبل نور الدين زنكي من الصليبيين بعد معارك قوية بين عامي 1166-1167
في عام 1170 تعرضت القلعة لأضرار كبيرة بسبب هزة أرضية لكنها بقيت تحت سيطرة الصليبيين حتى نهاية عهدهم.









