تُعدّ كهوف إسقفطة محطةً مفصلية لدراسة النياندرتالي في الشرق الأوسط. كشفت حفريات ديتريش روست (1930) حجرات سكنية وأدوات صوانية تنتمي إلى الثقافة «اليبرودية» التي حملت اسم الموقع. يضمّ الكهف طبقةً موستيرية غنية بشظايا فأس يدوية وأدلة إشعال نار منظَّمة، تعلوها طبقة أورينياسية تعكس بداية الاستيطان العاقل الأبكر.
