ويعد من أقدم المرافئ الفينيقية الطبيعية، ويتميز بتكوينه الجيولوجي حيث لم يتدخل الإنسان في تكوينه بل نحت بفضل الطبيعة وعواملها
حيث استخدمه الفينيقيون كميناء تجاري وحربي وكان نقطة الوصل بين الشرق والغرب وشيدت عليه قلعة محصنة دمرها السلطان المملوكي قلاوون بعد حصا
وهو مرفأ محصن طبيعيا
واليوم لازالت تستخدم من قبل الصيادين المحليين وتحتضن حوالي ٢٠ قارب صيد
ويعد المرفأ شاهدا على عبقرية الفينيقيين في اختيار مواقعهم البحرية