مزار صغير أقيم سنة 191 م للإلهة تايكة (إلهة الحظّ)، يتميّز بواجهة كورنثيّة قائمة على ثلاثة مداميك حجرية. حُوّل في العصر العباسي إلى مسجد ريفي مع إضافة محراب، وما يزال الرواق الشمالي قائماً بتيجانه المزخرفة بأوراق الأقنثوس.
ويُعد مثالاً نادراً في سوريا. بُني في العصر الروماني ويعكس التقدم المعماري آنذاك.