
باب تدمر
كان باب تدمر المعبر الشرقي إلى الطريق الواصل بالواحة الأسطورية، فحمل طابعاً خليطاً: معمار مملوكي متأخر مع أقواس مقرنصة وزخارف سابقة الإفرنج.
كان باب تدمر المعبر الشرقي إلى الطريق الواصل بالواحة الأسطورية، فحمل طابعاً خليطاً: معمار مملوكي متأخر مع أقواس مقرنصة وزخارف سابقة الإفرنج.
يقف باب التركمان على الجبهة الشمالية لسور حمص، ويَعود اسمه إلى فرقة الفرسان الأتراك الذين رابطوا لحراسة الثغرة الشمالية. أُنشئ في العهد المملوكي (1292 م) ويتميّز بعتبة كوفيّة تشيد بـ«الناصر
يقع شمالي القريتين على سفح جبلي ويعود للقرن السادس. حافظ على برج الجرس البيزنطي ودهاليز المعيشة المنحوتة في الصخر. رغم انقطاع الأنشطة بين 2014–2016، لم يلحقه أيّ ضرر، يتكامل الدير
تتميّز هذه الكنيسة بتصميم مركزي تعلوه قبة نحاسية، وبأيقونات مرسومة على يد «الأب يوسف داود» سنة 1925 تجمع الأسلوب العراقي بالألوان السورية. ما تزال الكنيسة مركزاً للطائفة الكلدانية وتستضيف كورالات
بناه «عبد اللطيف باشا الأتاسي» سنة 1913 بطراز عثماني متأخر يجمع بين القِباب الرصاصية والمآذن الرشيقة المسدَّسة، يبرز فيه ألوان الرخام الحلبي في المحراب ومنبر العاج.
يُعدّ أقدم أسواق التوابل والعطارة في حمص (القرن 18)، وقد خُصِّص أصلاً لبيع نبتة «الحشيشة الشامية» الطبية قبل أن يتحوّل لبيع الصابون والزيوت. سقفه الخشبي ذو فتحات إضاءة علوية ما
شيّد البرج بتمويل تجّار حمص عام 1925 إحياءً لذكرى اعتماد التوقيت الغريغوري. يعلو 21 م، طُعِّمت واجهته بحجر بازلتي أسود وحليات كلسية بيضاء، وتحمل الساعة تروساً ألمانية من ماركة «Kienzle».
يُعرف أيضاً بـ«سدّ بحيرة حمص»، ويبلغ طوله 1500 م وارتفاعه الأصلي 20 م، ما يجعله أضخم سدٍّ روماني باقٍ في الشرق الأوسط. استخدم الرومان تقنية الركام المدموك مع لبّة بازلتية،
تكشف طبقات تلّ مشيرفة، الذي يصل قطر قاعدته إلى 1000 م، تطوّراً عمرانيّاً يمتد من البرونز الوسيط إلى العهد الحديدي. أسفرت حفريات جامعة أكسفورد (2002–2010) عن كشف قصرٍ ملكي مسقوف
ارتفع تمثال سيّدة الوادي عام 2009 على جبل السائح بعلوّ 980 م، مطلاً على قرى الوادي الأخضر. اختير الموقع فوق بقايا رهبانيّة بيزنطيّة عُثر فيها على شواهد قبور يعود أقدمها
جميع الحقوق محفوظة لصالح JCI Aleppo
All rights reversed to JCI Aleppo