
مغارة الضوايات
هي اقدم المغارات في المنطقة تم اكتشافها عام ١٩٤٨ عند سقوط احد الخراف في احدى فتحاتها الطبيعية وأكتشفت عمليا عام ١٩٥٦ من فريق باحثين خلال الاحتلالين العثماني والفرنسي كانت ملجأ
هي اقدم المغارات في المنطقة تم اكتشافها عام ١٩٤٨ عند سقوط احد الخراف في احدى فتحاتها الطبيعية وأكتشفت عمليا عام ١٩٥٦ من فريق باحثين خلال الاحتلالين العثماني والفرنسي كانت ملجأ
ويعد من أقدم المرافئ الفينيقية الطبيعية، ويتميز بتكوينه الجيولوجي حيث لم يتدخل الإنسان في تكوينه بل نحت بفضل الطبيعة وعواملها حيث استخدمه الفينيقيون كميناء تجاري وحربي وكان نقطة الوصل بين
بنيت على أنقاض كنيسة قديمة تعود للمرحلة البيزنطية ، وجد فيها مقتنيات أثرية ثمينة تحوي في جدرانها على فتحات تسمح بمرور الضوء محاطة بشجر بلوط تعرضت لحريق عام ١٩٢٥ فتهدم
هي كنيسة أرثوذكسية أسست عام ١٩٧٣من السكان المحلين تعود فكرة إنشاءها الى عام ١٩٦٦ عندما قرر احد ابناء المنطقة نسيم طنوس حداد بناء الكنيسة بعد رؤية في المنام وشهدت الكنيسة
شيدت حوالي عام ١١٤٥ م عندما استولى الإفرنج على المدينة ١٠٩٩ وشيدت فوق اساسيات كنيسة بيزنطية اقدم. وتعد اول كنيسة في الشرق مكرسة باسم السيدة العذراء وتتميز بطرازها المعماري استمر
هي نظام قديم لريّ المياه تم بناؤه في العصر الروماني لجر المياه من مصادر طبيعية الى مناطق زراعية ونظام القنوات هذا كان يساعد في توفير المياه للمناطق الزراعية التي لا
هي واحدة من القلاع الصليبية في سورية بنيت القلعة في اوائل القرن 12 م خلال فترة الاحتلال الفرنجي للساحل السوري, 1188استولى صلاح الدين الايوبي عليها ودمرها, وعاد الصليبيون واستعادوها واحتفظوا
شغلها البيزنطيون في القرن العاشر الميلادي ومن ثم احتلّها الفرنجة حتّى حرّرها العرب في عهد نور الدين زنكي وصلاح الدين الأيوبي لفترات قصيرة ومن ثمّ استعادها المماليك من العرب عام
بنيتى و شيدت فوق قمة جبل بازلتي-بركاني, في عام 1285 حاصر قلاوون المرقب من الجهة الجنوبية ( وهي من أضعف النقاط في القلعة( فاستسلمت رغم ابراجها القوية بعد حصار دام
كانت قلعة حصينة للاسماعيليين في القرن 12 م, واقام فيها زعيمهم رشيد الدين بن سنان الملقب بشيخ الجبل ولاحقا استولى عليها الظاهر ببيبرس عام 1273
جميع الحقوق محفوظة لصالح JCI Aleppo
All rights reversed to JCI Aleppo