
قلعة القوز
تاريخها يعود الى القرن ١٥ ق.م وكانت مراكز دفاعية هامة خلال العصور القديمة لم يتبقّ منها سور بقايا سور وأبراج ودمجت ضمن الحب السكني في القوز وورد ذكرها في نفوس
تاريخها يعود الى القرن ١٥ ق.م وكانت مراكز دفاعية هامة خلال العصور القديمة لم يتبقّ منها سور بقايا سور وأبراج ودمجت ضمن الحب السكني في القوز وورد ذكرها في نفوس
تسمية القلعة مرتبطة بأسطورة تنسب للملك الفينيقي قدموس تقول الأسطوره أنه أأبجر من القدموس لليونان ونشر الأبجدية هناك. كانت مركزاً هاماً خلال الفترة الأيوبية وفي عام 1195م احتلها الصليبيون ثم
تعود قلعة العليقة في جذورها ويعتقد انه تم بناؤها خلال الفترة اليوم تعاني القلعة من الاهمال الشديد وعن انفصال بعض حجائرها عن بعضها البعض مما يهدد بنيان القلعة البيزنطية كحصن
تشير بعض المصادر إلى أنها كانت جزء من مملكة سيميرا التابعة لأوغاريت الأرامية كما أن الكسر الفخارية المكتشفة فيها تدل على أنها تعود إلى الفترات الرومانية والبيزنطية في عام 1142
اما عن تسميتها فالقليعة يعتقد انه تحريف لكلمة القلعة التسمية الثانية الشيخ ديب نسبة الى عائلة سكنتها منذ حوالي 300 عام وجذور القلعة تعود الى العصور الوسطى حينما كانت تحت
بنيت في منطقة جبلية مميزة مما جعلها تكون حصناً دفاعياً منيعاً, خلال العصر العباسي حيث كانت مركزاً لجند حمص رمم البيزنطيون القلعة في عام 1140 استولى الاسماعيليون على القلعة وجعلوها
بناه رجل ثري يدعى عبد القادر تحوف ومن هنا اتت تسميته وكان القصر نموذجا عن العمارة العثمانية زار القصر عدد من الشخصيات البارزة أمثال اديب الشيشكلي وهاشم الأتاسي وأنطون سعادة
يعتقد ان عمريت بنيت من اجل تامين حاجات جزيرة ارواد الغذائية والاخشاب ولم يكن لعمريت اهمية كميناء رغم ان السفن الصغيرة كان باستطاعتها ان ترسوا على المصب وكانت عمريت حسب
موقعه القابع فوق هضبة مرتفعة تتعرض لرياح قوية مما جعلها مضرب للرياح أو نسبة الى قرية مجاورة له تدعى الريحانية. يقال ان الدير بني على انقاض معابد وثنية كانت موجودة
يتميز بتصميم معماري يعكس نظام الحمامات الشعبية في الفترة العثمانية ومقسم الى ثلاث اقسام حتى الوصول الى القسم الساخن
جميع الحقوق محفوظة لصالح JCI Aleppo
All rights reversed to JCI Aleppo