كنوز سوريا في مكان واحد

بني عام 1187 عندما استعاد صلاح الدين الأيوبي المدينة ويعتقد أنه بني على أنقاض كنيسة لاتينية قديمة ولا يعرف سبب التسمية هل هي قادمة من حرفة صناعة الامشاط أم بسبب

كان يستخدم لتخزين القمح وتجارته بني على الطراز العثماني وفي وثيقة مؤرخة يقال بانه تم بناءه سنة ١٧٢٦ م

هو احد اندر المساجد في اللاذقية ويتميز بتصميمه المعماري وموقعه البحري الذي يمنحه طابعا خاص بني عام ١٧٤٨ على يد الحاج الريس حمودة بن ابراهيم التونسي المغربي ويعرف محليا باسم

وهو من اقدم الاسواق الشعبية ويعد شاهد حي على الطراز العثماني في العمارة التجارية وسمي بالمقبي لان اجزاء منه كانت مسقوفة بالقناطر الحجرية هذا ما اضفى عليه طابع مميز في

تعد من اشهر الكنائس في اللاذقية وتقع في سوق الصاغة ضمن المدينة القديمة سميت على اسم القديس جاورجيوس اللابس الظفر وهو احد ابرز الشهداء في التقليد المسيحي الأرثوذكسي لا يعرف

ويتميز بصحن سماوي وسطه بئر ماء وتحيط بها خرزة على شكل تاج عمود رخامية ورواق شرقي يقوم على قناطر حجرية، وحرم الجامع مستطيل الشكل تعلوه خمسة قبب تركز الى اركان

يعتقد انها تأسست بعد ظهور يعتقد للسيدة العذراء في عام ١٩٥٨ لفتاة تدعى سلمى جرجس دكر بني في الموقع الذي تفجر منه نبع مبارك وتكررت فيه مظاهر شفاء يعد اليوم

وبني عام ١٤٨٢ على يد علاء الدين الخشاش المعري الطرابلسي ويتميز بطراز مملوكي واضح

وهي وعد واحدة من اقدم الكنائس في المدينة واكثرها رمزية لا يعرف تاريخ بنائها الاصلي بدقة ولكن اقدم ترميم لها كان عام ١٧٢٢ بعد ان تهدم جزء من جدرانها بفعل