
كنيس جوبر
يقع في الضاحية الشرقيّة لدمشق ويُعَدّ أقدم معلم يهودي في سورية. يرجع التقليد إلى عام 720 ق.م حين أوى النبي إيليا إلى مغارة تحت الموقع، لكن البناء القائم قُبيل تدميره
يقع في الضاحية الشرقيّة لدمشق ويُعَدّ أقدم معلم يهودي في سورية. يرجع التقليد إلى عام 720 ق.م حين أوى النبي إيليا إلى مغارة تحت الموقع، لكن البناء القائم قُبيل تدميره
بيت الوالي مثال ناجح لتحويل البيوت الدمشقية إلى منشأة ضيافة راقية تحافظ على روح المكان. يرقى البناء الأصلي إلى القرن 18 حين استقر فيه والي دمشق العثماني، قبل أن يتعرّض
تقع المدرسة الركنية على سفح جبل قاسيون بحيّ الأكراد، وقد شيدها الأمير ركن الدين منكورس سنة 1224 م لتكون مركز تعليم وإيواء. يُبرز مدخلها المقرنص بحجره الأبلقي ثراء التفاصيل الأيوبية،
على طريق الحَجّ في حيّ الميدان يرتفع جامع الدقّاق حياً بالذاكرة المملوكية منذ 718 هـ/1318 م. أسّسه القاضي كريم الدين المصري ليخدم عابري القوافل، فارتهن تخطيطه للبساطة الوظيفية، صحن صغير
بين أزقة سوق البزورية يربض خان الرز الذي شيّد في القرن 17 لخدمة تجار الأرز والقمح الوافدين من الساحل. يتكوّن الخان من باحة مستطيلة تحيط بها طابقان من الغرف المستقبلة
أنشأ مجاهد الدين بن بَزان مدرسته عام 1142 م خارج باب الفراديس لتغدو نواة الحيّ الشمالي. التصميم الزنكي يُظهر بساطة جدران الحجر الكلسي في مقابل غنى المقرنصات داخل المِحراب.
خارج باب توما يلوح لك جامع الشيخ رسلان كمحجّ صوفي منذ القرن 12. تأسّس حول قبر الحرفي الدمشقي الذي تحوّل إلى شيخٍ خرقت كراماته الآفاق، فصار المسجد منارة للطرُق السلوكية.
يُعَدّ بيت فرحي أحد أهمّ البيوت اليهودية في دمشق القديمة، شيَّده التاجر السفاردي الفاحش الثراء فايتسل فرحي أواخر القرن 18 في حارة اليهود. يمتاز الفناء الداخلي برخام أبلق وفسقية تسمع
يمتدّ سوق النحاسين بمحاذاة السور الغربي لقلعة دمشق ليجسّد صلة المدينة بصناعة المعادن منذ العصر المملوكي. تأسّس السوق في القرن 15 كمركز لتشكيل الأواني النحاسية، ثم ازدهر في الحقبة العثمانية
في حيّ الصالحيّة، شمال سور دمشق، يقف بيمارستان القيمري شاهداً على تطوّر الطبّ الإسلامي في القرن السابع الهجري. أنشأه الأمير سيف الدين القيمري بين 1248 – 1258 م لتأمين علاج مجاني لأبناء
يمتدّ سوق السكرية جنوب سوق مدحت باشا، وقد اشتُهر منذ العصر المملوكي بتجارة السكر المجلوب من قبرص ومصر. يحتفظ السوق بعقدة ممرات متعرجة تكسبه طابع المتاهة وتجعل التسوّق تجربة حسّية
تُعدّ كنيسة القديس بولس علامة حجّ مسيحية في دمشق، إذ تُحيي ذكرى هروب الرسول بولس من اضطهاد اليهود عبر نافذة في باب كيسان. أعيد تدوير الأحجار الرومانية لبناء الكنيسة على
شُيّد جامع منجك عام 1370م في حيّ الميدان ليخدم قوافل الحجاج على طريق درعا. تحوّل بنيانه البازلتي الأبيض والأسود إلى علامة بصرية للحيّ، فيما يظلّ المنبر الخشبي المنقوش بدقة من
تقع مدرسة الصابونية خارج أسوار دمشق الجنوبية، وتمثّل لقاء التجارة بالعلم في أواخر العصر المملوكي. أسّسها تاجر الصابون أحمد بن الصابوني ليخلّد ذكرى عائلته ويوفّر التعليم القرآني للفقراء.
بنيت المدرسة الجقمقية بين 1418 – 1420م بأمر والي دمشق سيف الدين جقمق، ثم تحولت منذ 1975 إلى متحف للخط العربي. يُظهر الحجر الأبلق وتنوّع الألوان البازلتية والكلسية براعة العمارة المملوكية المتأخرة.
في قلب حيّ الميدان الشعبي يقف حمّام الرفاعي شاهداً على طقس الاستحمام الدمشقي منذ القرن 15. تصميمه المملوكي يتدرّج من البرّاني البارد إلى الجواني الحارّ عبر ممرّات مقنطرة تكسوها حجارة
شُيّد مسجد السيّدة رقيّة عام 1985م فوق مقام فاطمي يعود إلى 1133م، ليكون مركزاً روحيّاً رئيسيّاً لشيعة الشام. يمتاز تصميمه بلمسة إيرانيّة معاصرة تجمع القبة المذهّبة وبلاطات القاشاني الفيروزية والزخارف
على بعد خطوات من الباب الشمالي للجامع الأموي يستقر ضريح صلاح الدين الأيوبي (1195م) في حجرة أبلقية يتناوب فيها الحجر الكلسي والبازلت الأسود، ما يرمز إلى وحدة المشرق. الداخل يَجمع
يقع جامع المرابط في حيّ المهاجرين على سفح جبل قاسيون، وقد بُني مطلع القرن 20 بطراز يجمع العناصر المورسكيّة والأندلسيّة، ما يميّزه عن غالبية مساجد دمشق الكلاسيكيّة. يطلّ الجامع بواجهة
يرتفع جامع السنجقدار (1348م) قرب مدخل سوق السروجية، ويتميّز بتخطيط مملوكي يعتمد الحجر الأبلق. اكتسب اسمه من «السنجق» أي الراية، إذ خُصّص لحفظ الراية النبويّة التي كانت تُخرَج في مواسم
شُيّد جامع التوبة سنة 1234م على الضفة الشمالية لنهر بردى ليرمز إلى «التوبة» وتجديد العهد الروحي للمدينة بعد الاحتلال الصليبي. أسلوبه الأيّوبي يتجلّى في الأبلق الأبيض والأسود وفي مئذنته القصيرة
جميع الحقوق محفوظة لصالح JCI ALEPPO