
قلعة المَضيق
تقع هذه الناعورة عند جسر العاصي التاريخي، وتُعدّ أقدم عجلة خشبية ما زالت تحتفظ بمحرّكها الأصلي. قطرها يقارب 22 م وتضمّ 120 حجلة، ترفع 2000 لتر في الدقيقة إلى قنطرة
تقع هذه الناعورة عند جسر العاصي التاريخي، وتُعدّ أقدم عجلة خشبية ما زالت تحتفظ بمحرّكها الأصلي. قطرها يقارب 22 م وتضمّ 120 حجلة، ترفع 2000 لتر في الدقيقة إلى قنطرة
يمثل مجرى الرستن المقنطر نموذجاً استثنائياً للهندسة المائية الرومانية في الداخل السوري؛ إذ يرفع الماء عبر ناعورة حجرية صغيرة إلى قناة مكوّنة من عشرة عقود نصف دائرية. تؤكّد صورة أرشيفية
على الضفة اليسرى للعاصي في الغاب الجنوبي يعلو تلّ عشّارنة 20 م عن مستوى السهل حاملاً بقايا مدينة الدولة «تونب» التي ورد ذكرها في رسائل تلّ العمارنة (القرن 14 ق.م).
تتألّف مجموعة نواعير الكيلانيّة من ثلاث عجلات خشبيّة ضخمة تدور بتناغم على الضفة الغربية للعاصي، إحدى-ها «الكيلانيّة» بقطر 18 م تُغذّي قناطر حجرية بطول 200 م نحو بساتين حيّ الكيلانيّة.
أقدم أسواق المدينة (القرن 14)، يمتدّ 180 م جنوب النواعير. يعلو الرواق سقفٌ خشبي قوسي يرتكز على عقود بازلتية نصف مدبّبة. منذ 2019 استعادت البلديّة السوق التراثي بتبديل الألواح المعدنية
يُنسب الجامع إلى العارف إبراهيم الحمصي (ت 897 هـ)، بناه تلامذته على طرازٍ مملوكي بسيط ويضمّ ضريح الشيخ تعلوه قبة مغطاة بالبلاط الأخضر. واجهته الشرقية تحمل نقشًا بالشعر العمودي يصف
يعبر هذا الجزء من قناة رومانية نهر العاصي ليزوّد شيزر بمياه الشرب والريّ. تتألّف القناطر من ستة أقواس حجرية مبنية بقوالب مشذبة، وتنتصب على دعامات تتّسع لمرور الفيضانات
تقع على تلّة تُشرف على سدّ القسطون في الغاب الأوسط، بُنيت في العصر الأيوبي كحصن مراقبة على الطريق نحو أنطاكية. تتألّف من سور شبه دائري وخندق مائي اصطناعي اتصل بنهر
جميع الحقوق محفوظة لصالح JCI Aleppo
All rights reversed to JCI Aleppo