
الحمام الروماني في تل الأشعري
تم اكتشاف الحمام لأول مرة عام 2005 على يد بعثة أثرية وطنية، ويتألف من عدة غرف وقاعات.
تم اكتشاف الحمام لأول مرة عام 2005 على يد بعثة أثرية وطنية، ويتألف من عدة غرف وقاعات.
يقع في وسط البلدة، ويقال عنه بالعامية “الوطية” أو “دعسة” النبي أيوب، حيث يوجد نبع ماء، ويُقال أنّه استحم فيه النبي أيوب عليه السلام.
قامت الحمامات الرومانية في محافظة درعا بأدوار متعددة عبر التاريخ، منها الاجتماعي والاقتصادي والتجاري، إضافة لكونها مكاناً للاستحمام والتسلية.
تُعد من أبرز الحمامات الرومانية في سوريا، بنيت من الحجر البازلتي وتتألف من عدة قاعات أكبرها مثمنة الشكل. تظهر أحواض الاستحمام وقنوات التدفئة المصنوعة من الآجر بوضوح فيها.
يقع هذا الخان على أرض فسيحة بالقرب من “وادي العلان”، وكان يُستخدم كمحطة استراحة للقوافل والمسافرين.
تُعد من القلاع النادرة في منطقة حوران، وتتميز بأنها مبنية على مستوى الأرض العادية، على عكس العديد من القلاع التي تُقام على تلال ومرتفعات.
شيّدها العثماني سنجق بيرقدار لحماية بحيرة المزيريب التي تُخزّن مياه القوافل. تصميمها مربّع يضمّ مخازن حبوب وبرج مراقبة. سجّلها الرحالة علي باشا عام 1757 كمحطة رئيسة للحجّ الشامي. تقع بجانب
تعتبر من أهم القلاع في الشرق الأوسط، شُيّدت بدايةً كمدرج روماني في القرن الثاني الميلادي، ثم تحولت إلى قلعة محصّنة في العصور الإسلامية وخاصة الأيوبية، وكانت محطة استراتيجية على طريق
يُعد من أهم الصروح المعمارية في محافظة درعا ويُعتقد أنه يعود للعصر النبطي. يتميز برسم لرجل يرتدي خوذة بقرنين يُعتقد أنه الإسكندر المقدوني. يحتوي على فناء مكشوف وفتحة سماوية مربعة،
مزار صغير أقيم سنة 191 م للإلهة تايكة (إلهة الحظّ)، يتميّز بواجهة كورنثيّة قائمة على ثلاثة مداميك حجرية. حُوّل في العصر العباسي إلى مسجد ريفي مع إضافة محراب، وما يزال
جميع الحقوق محفوظة لصالح JCI Aleppo
All rights reversed to JCI Aleppo