
جامع التوبة
شُيّد جامع التوبة سنة 1234م على الضفة الشمالية لنهر بردى ليرمز إلى «التوبة» وتجديد العهد الروحي للمدينة بعد الاحتلال الصليبي. أسلوبه الأيّوبي يتجلّى في الأبلق الأبيض والأسود وفي مئذنته القصيرة
شُيّد جامع التوبة سنة 1234م على الضفة الشمالية لنهر بردى ليرمز إلى «التوبة» وتجديد العهد الروحي للمدينة بعد الاحتلال الصليبي. أسلوبه الأيّوبي يتجلّى في الأبلق الأبيض والأسود وفي مئذنته القصيرة
يستقر مجمّع الشيخ محيي الدين في حي الصالحية، إذ يحتضن ضريح الصوفي الكبير وابنه صدر الدين، وجامعاً وتكيةً ومدرسة. تُبرز الواجهة الحجرية نقوشاً كتابيّة مملوكية، فيما تغطي القبة الضريحية بلاطات
تشكّل التكية السليمانية مجمعاً روحانيّاً وخدميّاً شُيِّد بين 1554 – 1559م بأمر السلطان سليمان القانوني على بقايا «القصر الأبلق» المملوكي، بتصميمٍ يُنسب للمعماري العثماني سنان. يحتلّ المجمع مساحة 11 ألف م² على
ينتمي جامع السنانية، المُشيَّد سنة 999هـ/1590م، إلى جيلٍ من منشآت منتصف العهد العثماني التي أدخلت الزخرفة القاشانية إلى النسيج العمراني الدمشقي. بُني فوق أساسات «جامع البصل» الأقدم، ويكتسب اسمه من
يتربّع جامع درويش باشا، المعروف بالدرويشية، في منتصف «الشارع المستقيم» منذ 982هـ/1574م حين أسّسه والي دمشق العثماني درويش باشا رُستم. أُقيم الجامع على محورٍ متعامد مع السوق ليصبح علامةَ ترحيبٍ
يتموضع جامع تنكز على الضفة الغربيّة لنهر بانياس قبالة ساحة المرجة، وهو أيقونةٌ مملوكيّة بناها نائب السلطنة سيف الدين تنكز سنة 717هـ/1317م لتخدم حيّاً تجاريّاً نشِطاً خارج أسوار دمشق القديمة.
مقام السيدة زينب في دمشق هو مكان مقدس يقع في بلدة السيدة زينب، وهي بلدة جنوب دمشق، ويُعتبر من أهم المقامات الدينية لدى الشيعة. يعتبر الكثيرون هذا المكان موطن السيدة
جامع لالا مصطفى باشا هو جامع تاريخي يقع في فاماغوستا في قبرص الشمالية. كان في الأصل كاتدرائية كاثوليكية بنيت في القرن الثالث عشر، ثم تم تحويلها إلى مسجد بعد احتلال
الجامع الأكرم، والمعروف أيضاً بمسجد الشيخ محي الدين بن عربي، هو أحد المساجد التاريخية الهامة في دمشق، سوريا. يعتبر المسجد مكاناً مخصصاً للصلاة والعبادة، بالإضافة إلى أنه يحتوي على ضريح
تشير المراجع إلى أن تاريخ الكنيسة يعود إلى القرن الرابع الميلادي، وهي كانت بيت القديس حنانيا أول أساقفة دمشق، والذي كان يتعبد فيه بعيداً عن أعين الوثنيين، وفيها تعمد بولس
جميع الحقوق محفوظة لصالح JCI Aleppo
All rights reversed to JCI Aleppo