
باب صغير
أصغر أبواب دمشق وأكثرها بساطة، تحوّل لاحقاً إلى مدخل لمقبرة الباب الصغير. يُعتقد أنه بُني فوق معبد روماني قديم.

أصغر أبواب دمشق وأكثرها بساطة، تحوّل لاحقاً إلى مدخل لمقبرة الباب الصغير. يُعتقد أنه بُني فوق معبد روماني قديم.

سُمي بهذا الاسم تفاؤلاً بالفرج واليسر، بُني زمن نور الدين زنكي. بقي قائماً رغم التغيرات وشهد ترميمات خلال العهد العثماني والحديث.

يعني “باب الجنائن”، كان مدخلاً إلى البساتين المحيطة بدمشق. استخدمه السكان كطريق رئيسي بين المدينة والريف.

سُمي تفاؤلاً بالسلام لكونه لم يشهد معارك، بُني في عهد نور الدين زنكي. بقي رمزاً للهدوء والمدخل الشمالي للمدينة من جهة أسواقها.

دخل منه أبو عبيدة بن الجراح عند فتح دمشق، وسُمي نسبة لقرية الجابية في حوران. شكّل مدخل المدينة من جهة الغرب وكان مركزاً للتبادل التجاري.

يمتدّ سوق الحميديّة من باب النصر عند قلعة دمشق إلى بوّابة الجامع الأموي، متبعاً مسار الشارع الروماني القديم على طول 600 متر. شيّد الوالي عبد الحميد باشا السوق سنة 1780

نُسب إلى مولى معاوية، وخرج منه القديس بولس عند هروبه من دمشق. تحول إلى كنيسة القديس بولس، ويُعتبر من أهم الأبواب ذات البعد المسيحي والإسلامي.

سمي على اسم القديس توما، ويجمع بين الطرازين الروماني والإسلامي. أصبح مدخلاً إلى الحي المسيحي في دمشق وما زال رمزاً للتعددية الدينية فيها

الباب الوحيد الذي حافظ على طرازه الروماني الأصلي، دخل منه خالد بن الوليد عند فتح دمشق. يتميز بتصميمه الثلاثي الروماني ويقع في نهاية الشارع المستقيم.

قلعة دمشق، حصن أيوبي من القرن الثالث عشر، بأبراجها الضخمة وأسوارها المنيعة، كانت مركزاً للحكم والدفاع عن المدينة، ولا تزال شاهدة على عصور متعاقبة من السلاجقة حتى العثمانيين، رغم ما

جميع الحقوق محفوظة لصالح JCI Aleppo
All rights reversed to JCI Aleppo