
حمّام فتحي
حمّام فتحي، نموذج عثماني للقرن الثامن عشر، واجهته المهيبة وقبابه المزخرفة وقمراته الملونة تجسّد براعة العمارة الدمشقية، لكنه اليوم مهمل رغم تاريخه وترميمه الجزئي.

حمّام فتحي، نموذج عثماني للقرن الثامن عشر، واجهته المهيبة وقبابه المزخرفة وقمراته الملونة تجسّد براعة العمارة الدمشقية، لكنه اليوم مهمل رغم تاريخه وترميمه الجزئي.

حمّام النوفرة، أقرب الحمّامات للأموي، قديم يعود لقرون، جُدّد عدة مرات لكنه اليوم مهمل رغم أهميته المعمارية والاجتماعية.

حمّام الملك الظاهر، الذي يُحتفظ به حتى اليوم، يعود إلى 985م، ويعكس التراث الفاطمي–المملوكي في الواجهة والقباب والزخارف.

يقع حمّام الجوزة في منتصف سوق ساروجة بدمشق، أسسه الأمير ابن صبح عام 1322م، وتألف من خمسة أقسام تقليدية وبركة رخامية وبرج قميمي خارجي. تعرض لتلف كبير في الثمانينيات وأصبح

يقع حمّام الخانجي خارج الأسوار شمال قلعة دمشق بساروجة، أنشئ في العصر المملوكي على عين ماء. يضم خمسة أقسام وزخارف أصلية مميزة، وجُدّد عام 1992، لكن الترميمات غير المدروسة أضرت

حمّام البكري بجادة النحوي بني عام 1026م بإحكام على أربعة أقسام تقليدية، تميز بنقش شعري وزجاج معشق. رغم أعمال الترميم الجارية، لا يزال يواصل دوره كحمّام تاريخي صغير الحجم.

حمّام الخياطين في سوق الخياطين داخل أسوار دمشق أنشأه إسماعيل باشا عام 1727م، وكان من أبهى الحمامات العثمانية. تألف من برّاني بقبة مزخرفة، وسطاني مزدوج، جواني بقاعتين، وبيت نار تقليدي.

يعود حمّام التوريزي إلى 1444م في باب سريجة، مترابط مع جامع وتربة، تميز بأربعة أقسام وقباب مزخرفة ومضاوي زجاجية. جُدّد 2005 واستعيدت حيوية فراغاته رغم تغيرات أثرت بعض العناصر، وما

يقع حمّام أمّونة خارج سور دمشق القديمة في العقيبة، أنشئ في العصر الأيوبي وقفاً على المجتمع المحلي. يُقسم إلى أربعة أقسام (برّاني–وسطاني–جواني–قمّيم) بمشربيات خشبية وزخارف أبلقية وقباب مضاءة بزجاج ملون.

يقع حمّام جرّاح في دمشق القديمة خارج الأسوار في حي السويقة، قبلي جامع حسان، ويُعد من المعالم المملوكية المتجددة في العهد العثماني. يتميز بمدخله المزخرف وعناصره المعمارية كالقباب المزودة بالمضاوي

جميع الحقوق محفوظة لصالح JCI Aleppo
All rights reversed to JCI Aleppo