
مغارة الضوايات
هي اقدم المغارات في المنطقة تم اكتشافها عام ١٩٤٨ عند سقوط احد الخراف في احدى فتحاتها الطبيعية وأكتشفت عمليا عام ١٩٥٦ من فريق باحثين خلال الاحتلالين العثماني والفرنسي كانت ملجأ
هي اقدم المغارات في المنطقة تم اكتشافها عام ١٩٤٨ عند سقوط احد الخراف في احدى فتحاتها الطبيعية وأكتشفت عمليا عام ١٩٥٦ من فريق باحثين خلال الاحتلالين العثماني والفرنسي كانت ملجأ
ويعد من أقدم المرافئ الفينيقية الطبيعية، ويتميز بتكوينه الجيولوجي حيث لم يتدخل الإنسان في تكوينه بل نحت بفضل الطبيعة وعواملها حيث استخدمه الفينيقيون كميناء تجاري وحربي وكان نقطة الوصل بين
هي نظام قديم لريّ المياه تم بناؤه في العصر الروماني لجر المياه من مصادر طبيعية الى مناطق زراعية ونظام القنوات هذا كان يساعد في توفير المياه للمناطق الزراعية التي لا
يعتقد ان عمريت بنيت من اجل تامين حاجات جزيرة ارواد الغذائية والاخشاب ولم يكن لعمريت اهمية كميناء رغم ان السفن الصغيرة كان باستطاعتها ان ترسوا على المصب وكانت عمريت حسب
اسس الفينيقيون سكان صيدا مدينة على الجزيرة وهي ارواد للحماية من الاخطار ولها قسم اخر على الشاطئ وهي عمريت للتجارة مع البلاد وكان لارواد اسطول قوي ذكر في رسائل تل
يعتقد انه الشاهد الوحيد الموجود في الساحل السوري على حضارة سيميرا التي لعبت دورا هاما في الحضارات القديمة على الساحل الشرقي للمتوسط ذكر التل في رسائل العمارنة وكان مركز تجاري
عبارة عن عمل فني نحتي ضخم بالقرب من برمانة المشايخ وهو اكبر مشروع تحوي في سورية حيث تم تنفيذ العمل على صخرة طبيعية ضخمة بارتفاع ٤ او ٤ امتار ويضم
هو احد التلال الأثرية المهمة في طرطوس له موقع استراتيجي لهذا لعب دور دفاعي وعسكري هام في العصور القديمة بالإضافة إلى المراقبة لخط التجارة عبر المتوسط وارتبط ب مدينة مينا
تم استخدام اسلوب القناطر الحجرية في تصميمه بما يعكس تقدم الهندسة أنذاك أهم ميزات الجسر انه بني باستخدام الحجارة البيضاء الممزوحة بالتراب الأبيض وتم تجديده في فترة الاحتلال الفرنسي ولم
جميع الحقوق محفوظة لصالح JCI Aleppo
All rights reversed to JCI Aleppo