
جامع المرابط
يقع جامع المرابط في حيّ المهاجرين على سفح جبل قاسيون، وقد بُني مطلع القرن 20 بطراز يجمع العناصر المورسكيّة والأندلسيّة، ما يميّزه عن غالبية مساجد دمشق الكلاسيكيّة. يطلّ الجامع بواجهة
يقع جامع المرابط في حيّ المهاجرين على سفح جبل قاسيون، وقد بُني مطلع القرن 20 بطراز يجمع العناصر المورسكيّة والأندلسيّة، ما يميّزه عن غالبية مساجد دمشق الكلاسيكيّة. يطلّ الجامع بواجهة
يُعتبر من أقدم الأسواق في المنطقة، وكان يُقام بعد سوق بصرى بسبعين ليلة. استمر نشاطه حتى عهد الغساسنة، وكان مركزاً تجارياً هاماً في العصور القديمة. أعاد العثمانيّون تسقيفه بالخشب والقرميد
على منحدر صخري في جبل بريسشا، يقف معبد كفر نابو شامخاً، بُني في منتصف القرن الثاني الميلادي تكريماً للإله نابو، إله الكتابة. تستقبلك واجهته بأربعة أعمدة كورنثية طويلة، تعلوها أفاريز
تشكّل التكية السليمانية مجمعاً روحانيّاً وخدميّاً شُيِّد بين 1554 – 1559م بأمر السلطان سليمان القانوني على بقايا «القصر الأبلق» المملوكي، بتصميمٍ يُنسب للمعماري العثماني سنان. يحتلّ المجمع مساحة 11 ألف م² على
إحدى المدارس الأثرية التي تعود إلى العصر الأيوبي، وتُنسب إلى السلطان الظاهر غازي بن صلاح الدين الأيوبي، تقع جنوب باب المقام. تضم المدرسة فناءً داخلياً تحيط به قاعات التدريس وغرف
تُعد من أبرز الحمامات الرومانية في سوريا، بنيت من الحجر البازلتي وتتألف من عدة قاعات أكبرها مثمنة الشكل. تظهر أحواض الاستحمام وقنوات التدفئة المصنوعة من الآجر بوضوح فيها.
لى ارتفاع يقارب العشرين متراً فوق سهول إدلب الخصبة، يقف تل آفس شامخاً كحارسٍ صامتٍ يحمل بين طباقاته أسرار حضارات عريقة، على بُعد نحو عشرين كيلومتراً غرب مدينة إدلب في
على طريق حمص-حماة يقع خان الجمل، وهو خان قوافل متأخر بُني أواخر القرن التاسع عشر لعائلة السباعي التي اشتهرت بتجارة الخيول والجِمال؛ مخطّطه مستطيل مع فسحة داخليّة وأقواس حجرية تستند
أصغر أبواب دمشق وأكثرها بساطة، تحوّل لاحقاً إلى مدخل لمقبرة الباب الصغير. يُعتقد أنه بُني فوق معبد روماني قديم.
أقيمت الأحمديّة في منعطفٍ بين سوق الحديد وباب النصر حين رأى أحمد باشا أنه يحتاج إلى معهد يُخرِّج الكتبة والمحاسبين لإدارة الديوان. يفضي بوّابات المدرسة إلى دهليز منكسر يحجبه حاجز
اما عن تسميتها فالقليعة يعتقد انه تحريف لكلمة القلعة التسمية الثانية الشيخ ديب نسبة الى عائلة سكنتها منذ حوالي 300 عام وجذور القلعة تعود الى العصور الوسطى حينما كانت تحت
يمتدّ سوق السكرية جنوب سوق مدحت باشا، وقد اشتُهر منذ العصر المملوكي بتجارة السكر المجلوب من قبرص ومصر. يحتفظ السوق بعقدة ممرات متعرجة تكسبه طابع المتاهة وتجعل التسوّق تجربة حسّية
كنيسة قلب يسوع للكلدان في حلب تُعد من أبرز المعالم الدينية والثقافية للطائفة الكلدانية الكاثوليكية في المدينة، حيث افتتحها المطران مرقس طيماثاوس في القرن العشرين لتخدم الجالية الكلدانية في حي
يقسم الاستيطان في جعدة المغارة إلى ثلاث مراحل. الأولى تتميز بمجموعة منازل مستطيلة الشكل معزولة عن بعضها ومنفصلة بفراغات واسعة من دون غطاء ويؤكد وجود الأعمدة المثقوبة أن الأبنية من
تل القرامل هو موقع أثري بارز يقع على بعد نحو 25 كيلومتراً شمال مدينة حلب، في وادي نهر قويق. بدأت أعمال التنقيب فيه عام 1999م بقيادة بعثة بولندية‑سورية مشتركة، واستمرت
مزار صغير أقيم سنة 191 م للإلهة تايكة (إلهة الحظّ)، يتميّز بواجهة كورنثيّة قائمة على ثلاثة مداميك حجرية. حُوّل في العصر العباسي إلى مسجد ريفي مع إضافة محراب، وما يزال
يُعدّ حمّام الباشا (المعروف أيضاً بحمّام الأمير علي الكُجُكي) أقدم حمّام باقٍ في حمص؛ شُيّد في منتصف القرن الثامن الهجري/الرابع عشر الميلادي بتمويل نائب حمص المملوكي الأمير علي الكُجُكي، ولا
سُمي تفاؤلاً بالسلام لكونه لم يشهد معارك، بُني في عهد نور الدين زنكي. بقي رمزاً للهدوء والمدخل الشمالي للمدينة من جهة أسواقها.
الجامع الأكرم، والمعروف أيضاً بمسجد الشيخ محي الدين بن عربي، هو أحد المساجد التاريخية الهامة في دمشق، سوريا. يعتبر المسجد مكاناً مخصصاً للصلاة والعبادة، بالإضافة إلى أنه يحتوي على ضريح
حمّام الخياطين في سوق الخياطين داخل أسوار دمشق أنشأه إسماعيل باشا عام 1727م، وكان من أبهى الحمامات العثمانية. تألف من برّاني بقبة مزخرفة، وسطاني مزدوج، جواني بقاعتين، وبيت نار تقليدي.
أُسّس دير الآباء اليسوعيين سنة 1878 على يد رهبان يسوعيين بلجيكيين ليكون مدرسة ومطبعة باللاتينية والعربية؛ المبنى الحجري مؤلف من ثلاثة طوابق تحيط بفناء مزروع ونُصب في ركنه تمثال القدّيس
جميع الحقوق محفوظة لصالح JCI Aleppo
All rights reversed to JCI Aleppo