
حمّام الست
تاريخ الحمام يعود إلى 950 عاماً، حيث بنته عائشة بنت صلاح الدين الأيوبي وفق الطراز العمراني القديم الذي يكسب المكان الدفء في الشتاء والبرودة في الصيف، وقد كان مخصصاً للسيدات.
تاريخ الحمام يعود إلى 950 عاماً، حيث بنته عائشة بنت صلاح الدين الأيوبي وفق الطراز العمراني القديم الذي يكسب المكان الدفء في الشتاء والبرودة في الصيف، وقد كان مخصصاً للسيدات.
على طريق حمص-حماة يقع خان الجمل، وهو خان قوافل متأخر بُني أواخر القرن التاسع عشر لعائلة السباعي التي اشتهرت بتجارة الخيول والجِمال؛ مخطّطه مستطيل مع فسحة داخليّة وأقواس حجرية تستند
يرتفع دير مار يعقوب المقطّع على تلةٍ فوق بلدة قارة، جامعاً طبقاتٍ بنائيّة من الحقبة الرومانيّة والبيزنطيّة وصولاً إلى نهضةٍ حديثة بدأت عام 1995 بقيادة راهبات كاثوليكيّات أعادت الحياة إلى
يقف خمس أعمدة بازلتية على صف بارتفاع 9 متر ، تشكّل مدخلاً نصبياً للطريق الروماني نحو أنطاكية. النقش اليوناني يخلّد الملك العمّوري غاملاييل الثاني كحليف لروما. حفرت البعثة البولندية قناة
يرتفع معبد الضمير في قلب البادية كصرح روماني شيِّد عام 245م، مخصَّص لزيوس هيبسيتوس. يتكوّن من قاعة ذات قوس نصفي وجدار خلفي مسدود أُضيف في العصر الأموي حين حُوِّل المعبد
يقف معبد كفر دريان شامخاً على مصطبة صخرية في جبال إدلب، وهو المثال الوحيد في المنطقة على الطراز المعماري المعروف بـ”بيريبتر” أو الأعمدة المحيطية. بُني المعبد حوالي عام 150 ميلادية،
يقع دير سيّدة صيدنايا البطريركيّ فوق جرف صخري مطلّ على صيدنايا (25 كم شمال دمشق)، على أنقاض معبد فينيقيّ قديم. تحوّل في العصر البيزنطي إلى دير أرثوذكسي، جذب منذ العصور
القديسة تقلا هي ابنة أحد الأمراء السلوقيين وتلميذة للقديس بولس الرسول. وفقاً للتقاليد المسيحية، اعتنقت تقلا المسيحية وواجهت الاضطهاد بسبب إيمانها. تروي الأسطورة أنها هربت من ملاحقة الجنود الرومان، وعندما
اما عن تسميتها فالقليعة يعتقد انه تحريف لكلمة القلعة التسمية الثانية الشيخ ديب نسبة الى عائلة سكنتها منذ حوالي 300 عام وجذور القلعة تعود الى العصور الوسطى حينما كانت تحت
يعود حمّام التوريزي إلى 1444م في باب سريجة، مترابط مع جامع وتربة، تميز بأربعة أقسام وقباب مزخرفة ومضاوي زجاجية. جُدّد 2005 واستعيدت حيوية فراغاته رغم تغيرات أثرت بعض العناصر، وما
يقع تل طابان، المعروف قديماً باسم تابتو، في جنوب شرقي محافظة الحسكة شمال شرقي سوريا، ضمن سد الخابور الأوسط؛ ويعود تاريخه إلى الألف الثاني قبل الميلاد منذ العصر الحجري الحديث،
شيدت حوالي عام ١١٤٥ م عندما استولى الإفرنج على المدينة ١٠٩٩ وشيدت فوق اساسيات كنيسة بيزنطية اقدم. وتعد اول كنيسة في الشرق مكرسة باسم السيدة العذراء وتتميز بطرازها المعماري استمر
يقع حمّام أمّونة خارج سور دمشق القديمة في العقيبة، أنشئ في العصر الأيوبي وقفاً على المجتمع المحلي. يُقسم إلى أربعة أقسام (برّاني–وسطاني–جواني–قمّيم) بمشربيات خشبية وزخارف أبلقية وقباب مضاءة بزجاج ملون.
يتوسط الفناء بحرة “نسرين” عميقة تصل بسرداب تبريد تحت الأرض، والإيوان الخشبي مذهب بزهور التيوليب المستوردة من أدرنة، كما تعد مشربية الطابق الثاني تُعدّ أجمل مشربيات حي قنسرين. أُعيد فتحه
تلّ بركاني يطلّ على وادي اليرموك يحوي مسرحاً رومانياً قطره نحو 50 م. الحفريات الفرنسيّة-السوريّة كشفت طبقات استيطان من البرونز القديم ولقى يونانيّة متأخرة.
يقع في وسط البلدة، ويقال عنه بالعامية “الوطية” أو “دعسة” النبي أيوب، حيث يوجد نبع ماء، ويُقال أنّه استحم فيه النبي أيوب عليه السلام.
يشكّل باب الهوى معبراً تاريخياً بين الأناضول وسهل إدلب. أُقيم القوس الحجري الحالي في القرن السادس الميلادي فوق طريق روماني أقدم، وكان جزءاً من شبكة “فيا ماريس” التجارية. يصطف خلف
بُني حين ازدهرت تجارة العرق الحَلَبي فاختلط الطراز الشامي بالباروك الإيطالي . يتكون من السقف الخشبي زخرفته حوريّات تحمل عناقيد عنب، وحول الفناء شمسية زجاج ملوّن يرسم قوس قزحٍ نهاريّ
قلعة دمشق، حصن أيوبي من القرن الثالث عشر، بأبراجها الضخمة وأسوارها المنيعة، كانت مركزاً للحكم والدفاع عن المدينة، ولا تزال شاهدة على عصور متعاقبة من السلاجقة حتى العثمانيين، رغم ما
جامع السادات أو الأقصاب، كما يعرف أيضاً، هو مسجد تاريخي يقع في دمشق، يعود تاريخه إلى العهد الأيوبي. تم بناء المسجد في عام 630 هـ / 1232 م على يد
يُعتبر خان الصابون من أبرز المعالم التاريخية والصناعية في مدينة حلب، ويعكس تراثاً غنياً في صناعة صابون الغار التقليدي. يعود بناء الخان إلى القرن السابع عشر خلال الحقبة العثمانية، ويقع
جميع الحقوق محفوظة لصالح JCI Aleppo
All rights reversed to JCI Aleppo